بكام النهاردة.. سعر اليورو أمام الجنيه المصري في بداية تعاملات اليوم 1 يوليو 2025
حقق سعر اليورو أمام الجنيه المصري مستويات مستقرة ملحوظة، خلال بداية تعاملات اليوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو 2025، في ظل سياسات نقدية مستقرة يتبعها البنك المركزي المصري، وتوازن نسبي بين العرض والطلب في سوق الصرف المحلية.
سعر اليورو اليوم
- في البنك الأهلي المصري، سجل سعر اليورو نحو 58.03 جنيهًا للشراء، و 58.33 جنيهًا للبيع.
- أما في بنك مصر سجل سعر اليورو اليوم 58.04 جنيهًا للشراء، وسجل 58.35 جنيهًا للبيع.
- وسجل متوسط سعر شراء اليورو نحو 58.07 جنيه، وسجل سعر بيع 58.24 جنيه، في البنك المركزي المصري.
- وبلغ سعر الصرف في البنك المصري الخليجي مع بداية تعاملات اليوم الثلاثاء 1 يوليو مقابل الجنيه المصري عند مستوى 57.98 جنيه للشراء و 58.34 جنيه للبيع.
- وبلغ سعر صرف العملة الأوروبية في البنك التجاري الدولي مصر مقابل الجنيه المصري، عند مستوى 58.03 جنيه للشراء و 58.34 جنيه للبيع.
- وسجل سعر الصرف في المصرف المتحد مع انطلاق تعاملات اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 أمام الجنيه المصري مستوى 57.74 جنيهًا للشراء و 58.33 جنيه للبيع.
أعلى سعر لـ اليورو اليوم في مصر
- واستقر سعر صرف العملة الأوروبية مقابل الجنيه المصري في مصرف أبوظبي الإسلامي مصر مع بداية التعاملات في السوق المصرفي المصري اليوم الثلاثاء عند مستوى 58.16 جنيه للشراء و 58.40 جنيه للبيع.
- وبلغ سعر صرف العملة الأوروبية أمام الجنيه المصري في بنك نكست عند مستوى 57.91 جنيه للشراء و 58.35 جنيه للبيع.
وأظهرت التقارير الصباحية الصادرة عن البنوك الحكومية والخاصة تماسك أسعار صرف اليورو مع بداية الشهر الجديد – يوليو، وهو ما يساهم في استقرار خطط المستثمرين والمستوردين، ويوفر رؤية واضحة للراغبين في السفر إلى أوروبا مع استقرار القدرة على التخطيط المالي.
أسباب استقرار سعر اليورو
- سياسات البنك المركزي المصري: اتباع سياسة سعر فائدة ثابتة ساهم في الحفاظ على استقرار أسعار العملات الأجنبية أمام الجنيه المصري خلال الفترة الأخيرة.
- توازن العرض والطلب: استمرار تدفقات تحويلات المصريين بالخارج، والعائدات من القطاع السياحي، ساعد على توفير سيولة مستقرة باليورو والدولار داخل السوق المصرية.
- المشهد العالمي: قرار البنك المركزي الأوروبي بتثبيت أسعار الفائدة خلال الفترة الماضية أدى إلى تقليل تذبذبات سعر اليورو عالميًا، وهو ما انعكس على السوق المصرية بشكل مباشر.
شارك